لأنّ الإنسانَ لا يمكن أنْ يَعيش بدون استشارة، وقد كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم أعلمَ الناسِ وأتقاهم وأفهمهم في الحياة ومع هذا يشاور أصحابه، لأنه رجل متواضع فاهم للحياة ومقدر لمعنى الاستشارة وأهميتها في الحياة، مع أنه مؤيَّد ومُسدَّد مِن الله.. كان صلى الله عليه وسلم يقول في وقت الشدة والمحنة والحاجة: "أشيروا عليّ أيها الناس" ما أروع هذا الموقف، وما أجمله، وما أحسنه من أسلوب في تعليمنا الاستشارة في حياتنا وما يخصنا ويخص أنفسنا ويخص مَن حولنا ممن يعزون علينا ..
- مبدأ الاستشارة مُقَرَّر في القرآن الكريم: }وشاوِرْهم في الأمر{ }وأَمْرُهُم شورى بينهم{. - مبدأ الاستشارة مبدأ عظيم، يدل على حضارة الأمم وتَفَتُّحِ العقول، وصلاحِ النفوس، وطَلبِ السعادة.
- “ما خاب من استخار، ولا ندم من استشار“.
- “الاستشارة حضارة“
https://www.facebook.com/pages/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%81-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A9/42416448761381813